روايه قصيرة القامه طويلة اللسان بقلم شيماء صبحي كامله
المحتويات
ان صديقه دا يبق شبه مارك ابن ألكسندر وجون اخده بالغلط وفكره انه مارك ابنه ولحد دلوقت ميعرفوش عنه خاجه
جين ابتسم وهز راسه وقال اعرف هذا الشاب ولاكنه للان في إيطاليا
حسن اټصدم و سأله بقلق وهل تعرف اين هوا في ايطالطا
هز جين راسه وقال اعتقد بانهم الان في قصر ألكسندر المتواجد هناك!
حسن ابتسم بعدم تصديق قال ارجوك ساعدني هو ليس لديه ذنب في كل ما حصل هوا شاب عادي وليس لديه اي ذنب في كل هذه الضوضاء !
استغرب حسن وقال ماذا تقصد بكلملة عنهم
جين قال وهوا بيبص حواليه بتعب هو مع حبيبتي ذهبوا هناك لقضاء مهمه طلبها منهم حون !!
حسن استغرب ولاكن هز راسه وبعدها وصل فريق حسن يالعربيه وهوا عرفهم انه اخيرا عرف مكان هادي وهما قالو لازم نبلغ اللواء حمدي بسرعه
حسن هز راسه واخد حين معاه في العربيه واتحركوا في طريقهم للمكان الي هما قاعدين فيه
حسن اتواصل مع اللواء في مصر وعرفه بالمعلومات الي عرفوها وشرحله الي حصل بين جون وألكسندر واللواء اټصدم من كلامه ولاكنه وافق انهم يسافروا لايطاليا وعرفهم انه هيوصي عليهم رجالتهم الي هناك يساعدوهم وحسن هز راسه بالموافقه وقفل مع اللواء الي كان سعيد بالخبر الي عرفه عن هادي
جين بصله وقاله انه ملوش اي علاقه باللي بيحصل وانه كان مجرد من مساعد خاص وملوش علاقه بالجرايم الي كانت بتحصل وانه كان شغال عند ألكسندر كونه مساعد في الشركه بتاعت ألكسندر ولاكنه لما عرف حقيقته ساب الشغل ولاكن هدده ألكسندر انه لو مشتغلش معاه هيخلص عليه فهوا اختار انه يعيش ولاكنه في الفتره الاخيره قرر يسيب الشغل ويهرب ولاكن اتعرض لموقف خلاه ينهار وهوا لما الجوكر اخده معاه وقتل مارك ابن ألكسندر قدام عينيه وهدده الجوكر انه لو نطق هيقل كل عيلته فهوا خاف وفضل ساكت لحدما الحوكر اداله رساله وقاله انه يديها لألكسندر اول ما يرجع من إيطاليا وجين من خوفه كان نساها !!!
جين عندما فتحت تلك الرساله وعلمت ان الجوكر كان يريد خداع ألكسندر للمره الثانيه وكان يذكر بان الشاب الذي
امامه ليس مارك وانه ېقتله فقمت بالتخلص من الرساله بسرعه وكنت ساخبر ألكسندر بالحقيقه ولاكنه ماټ قبل ان اشرح له مل شئ!!
حسن بصله بحزن وبعد وقت كانوا وصلوا للمكان الي عايشين فيه ولاكنهم قرروا يرتاحوا النهارده ويسافروا بكره!!!
وعند هادي وروزي كانو في المطار بيقطعوا التذاكر بتاع السفر وكانت الطياره الي هتروح مصر معادها تاني يوم الصبح قرر هادي وروزي انهم يروحوا يرتاحوا في اقرب فندق من المطار علشان يقدروا يكملوا الرحله بسلام وقبل ما يوصلوا الفندق هادي شاف مبني كبير فيه اطفال بص لروزي لاقاها نامت ابتسم وهوا بيفكر في حاجه !!
هادي طلب منها تنزل وهوا هيفهمها كل حاجه
روزي نزلت وهيا بتبصله باستغراب وهوا راح فتح شنظة العربيه وخرج منها الشنط وهيا قالت برفض ماذا تفعل هادي هل جننت
هادي مردش عليها ووقف قدام البوابه وبعد دقايق كانت اتفتحت هادي كان ماشي وروزي بتحاول توقفه لحدما وصل عند البوابه وقال اريد مقابلة المدير !
ساله رجل الامن باستغراب لماذا اريد مقابلته
هادي قال اريد التبرع مبلغ !!
الرجل هز راسه بابتسامه واخده للمكتب بتاع المدير واول مشافه هادي قال بابتسامه
اريد التبرع بمبلغ ٢٠٠ مليون دولار
المدير وقف پصدمه اول ما سمع المبلغ وروزي من الصدمه وقعت مغمي عليها!!!! بقلمي شيماء صبحي
يتبع
روايةقصيرة القامة طويلة اللسان
اي رئيكوا في الي هادي عمله وياتري هيقنع روزي ازاي ويخليها تفهم ان دا علشان ربنا يباركلهم
الفصل الثالث عشر ...
رواية قصيرة القامة طويلة اللسان
بقلم_شيماء_صبحي
هادي دخل مكتب المدير وأول مشاف المدير قال بإبتسامه اريد التبرع بمبلغ ٢٠٠ ملوين دولار
المدير وقف من الصدمه اول ماسمع المبلغ وروزي اول ما سمعت المبلغ وقعت مغمي عليها!!
هادي حط الشنط بسرعه علي الارض وقرب من روزي والمدير نده علي رجل الامن يجيب الدكتور علي مكتبه وهادي حاول يفوق روزي والي كانت مش راضيه تفوق لحدما ماهدي شالها وحطها علي الكرسي واخد مايه من المدير وهوا بيرشها علي وشها وهيا بدأت تفوق بهدوء واول ماشافت هادي ابتسمت ولاكنها لما افتكرت السبب الي خلاها يغمي عليها قالت پصدمة هادي ماذا تفعل !
هادي بص للمدير وقرب منها همس في
متابعة القراءة