قصة رائعة كامله
المحتويات
بس أنا كنت مستنى لحد ماتأكد من حبك ليا زى مانا بحبك
مريم بخجل ماشى
عمر هخلص شغل واكلمك ياقلبى سلام
مريم مع السلامه
وقفلت معاه الخط وغمضت عيونها بابتسامه
بقلم هاجر العفيفى أذكروا الله
فى أحدى الأيام
ملاك كانت جالسه بتداعب صغيرها وهى بتبدله ملابسه الباب خبط
ملاك أدخل
رودينا ملوكه يوسف عايزك دلوقتى
ملاك حاضر جايه أهو
ملاك باستغراب خير يايوسف
يوسف بتوتر للأسف ياملاك فى أخبار وحشه
ملاك پخوف وقلق خير مراد كويس ولا فى حاجه انطق يايوسف طمنى
يوسف بتردد الفتره ال فاتت دى أنا كنت باعت ناس تراقب يعنى بيتكم وكده عشان لو أى جديد حصل وجالى معلومات جديده أن للأسف والدتك جالها سړطان فى الډم
ملاك پصدمه ماما !!!!!!
ملاك بحزن وۏجع أيه هو
يوسف ..............
وفى أحدى الأيام
ملاك كانت جالسه بتداعب طفلها وهى بتبدله ملابسه الباب خبط
ملاك أدخل
رودينا ملوكه يوسف عايزك دلوقتى
ملاك حاضر جايه أهو
وحملت سليم بهدوء وخرجت جلست أمام يوسف
ملاك باستغراب خير يايوسف
يوسف بتوتر للأسف ياملاك فى أخبار وحشه
ملاك پخوف وقلق خير مراد كويس ولا فى حاجه انطق يايوسف طمنى
ملاك پصدمه ماما !!!!!!
يوسف بحزن وفى خبر تانى
ملاك بحزن وۏجع أيه هو
يوسف أخوكى بقا مدمن هيروين ومشى فى طريق ال يروح فيه ميرجعش
ملاك دموعه نزلت بحرقه يارب أنا مكتوب عليا أخسر حد قريب منى أنا مش عارفه أعمل أيه أنا هتجنن
ملاك بحزن حاضر هروح أمتى
يوسف بكره أن شاء الله هى أصلا فى المستشفى حاليا أحم عشان الكيماوى وكده
ملاك هزت راسها بحزن بدون كلام
فى الوقت ده الصغير عيط بشده
يوسف بمرح مصطنع هاتى الواد الزنان ده مبيبطلش عياط خالص طالع نكدى زى أبوه
يوسف وهو يضم الطفل بحنان كل حاجه هتتحل ياملاك وقريب أووى كمان صدقينى
ملاك يارب
بقلم
هاجر العفيفى أستغفروا
فى صباح يوم جديد
عمر أخد مريم وطلع على الفيلا عشان والدته وصلت وطلبتها
عمر مش عايزك تخافى من حاجه ولا تتوترى خالص يلا
مريم پخوف أنا قلقانه
مريم شدت على أيده باطمئنان ودخلت معاه الفيلا وكانت والدته جالسه فى حديقة الفيلا
عمر خليكى هنا ثوانى هشوف أمى وأجيلك تانى
مريم هزت راسها بنعم بدون كلام
عمر دخل عند والدته وقبل راسها بحنان صباح الخير ياست الكل
فاطمه صباح النور ياحبيبى ها بقا فين مريم
عمر بره هدخلها حالا
وخرج وجابها ودخل عند والدته مره أخرى
فاطمه بصتلها بأعجاب
فاطمه سيبنا شويه ياعمر
عمر حاضر
وخرج وسابهم
فاطمه تعالى ياحبيبتى جمبى
مريم جلست بجانبها بارتياح
فاطمه بابتسامه أول مره أعرف أن عمر أبنى ذوقه حلو أووى كده
مريم أبتسمت بسعاده أنا ال مكنتش أعرف أن عنده أم جميله زيك كده
فاطمه ههههههه ده أنتى عيونك ال جميله بصى أنا كنت متضايقه يعنى أن عمر كتب كتابه من ورايا وكده بس لما شوفتك عرفت هو سرع ليه ههههههه
مريم بخجل أنا عارفه ان هو غلط بس
قاطعتها فاطمه بحنان بصى ياحبيبتى أنا أهم حاجه عندى هى سعادة أبنى عمر لأن مليش غيره وطبعا هو شكله بيحبك جدا من كلامه عليكى ولهفته أن يقرب ميعاد الفرح
مريم أبتسمت من عوض ربنا ليها وهو عمر ووالدته
أكملت فاطمه حديثها أنا عايزاكى تعيشى معايا هنا بس ده أختيار لو حابه خلاص لو مش حابه عمر يجبلك ڤيلا تانيه و
قاطعتها مريم بتلقائيه لاء طبعا ياطنط هنكون معاكى ومش هنسيبك
فاطمه أبتسمت على براءتها خلاص ياحبيبتى ال تحبيه ربنا يسعدكم يارب ويفرح قلبكم أنتوا الأتنين
مريم بابتسامه ويخليكى لينا
فى الوقت ده دخل عمر وشافهم وهما بيضحكوا ويهزروا مع بعض
عمر بمرح الحمد لله شكل الفرح النهارده
مريم اتكسف وفاطمة أردفت بضحك علطول مستعجل كده
عمر وهو ينظر لمريم بحب فى حد يبقا معاه القمر ده وميستعجلش
مريم مكنتش عارفه ترد خالص من الكسوف
فاطمه بس ياواد كسفتها حددلى ميعاد مع والدتها واحنا هنتفق على كل حاجه أطلع أنت منها بس
عمر وهو يحك دقنه بحيره اممم قعدة حموات بقا وشكلى كده مش هتجوز السنادى
مريم وفاطمه ضحكوا على منظره
مريم قضت معاهم اليوم واتغدوا مع بعض وفاطمه حبيتها جدا وعمر كان دايما بيغازلها بكلامه
ولأن عوض من الله يأتى أجمل ..شكرا لك يا الله على كل شئ كنا نريده بشده ولكنه رحل فعوضتنا أفضل منه
بقلم
هاجر العفيفى أذكروا الله
ملاك أخدت عنوان المستشفى ال فيها حوريه من يوسف وتركت سليم مع رودينا وركبت تاكسى وطلعت على المستشفى
وبعد وقت وصل ودخلت الغرفه ال فيها حوريه بعد أذن من الطبيب
حوريه شافتها وأردفت بسخريه جايه تشمتى فيا صح
ملاك دموعها نزلت وقربت منها
متابعة القراءة