روايه رائعه جواز مؤقت

موقع أيام نيوز


ايه اللى فيها وبعدين أنت مبتحبهاش عايزها جنبك ليه
ليلقيه قاسم پغضب على الأرض قائلا ملكش فيه حنين مراتى وهتفضل مراتى وإياك أشوفك قريب منها وإلا ممكن أقتلك فيها يا حسن
حسن بوعيد هتشوف يا قاسم أنا هعمل ايه
ليترك المكان ويغادر ويجلس قاسم مع أهله فترة ويغادر مرة أخرى لبيته
ليدخل البيت ليجد الطعام على السفرة

قاسم حنين..حنين
لتخرج حنين من غرفتها لتتجه نحوه وتمد يدها نحوه قائلة هات
قاسم أجيب ايه
حنين بغيظ أنت نسيت
ليخرج من جيبة لوح من الشيكولاته ويمده لها آه قصدك دا
لتأخذه من يديه بسعادة وڠضب يا رخم هات بتضحك عليا
ليضربها على رأسها من الخلف بضحك طيب يلا لمضة نآكل
ليتجهوا لطاولة الطعام وتمر الأيام بينهم بسعادة ومرح حتى اشتدت العلاقة بينهم وشعر كلا منهم بمشاعر تجاه الآخر حتى أتى يوم عيد ميلاد حنين ليقرر قاسم عمل مفاجأه لها
كان قاسم يمسك يد حنين وهم يدخلون أحد المطاعم لترى المطعم بالكامل مظلم
حنين پخوف قاسم هو المطعم ضلمة كده ليه
قاسم بحنية تعالى بس مټخافيش
ليدخلوا لتتفجأ بالمطعم مزين وكعكة عيد ميلاد بإسمها وأهلهم بالكامل موجودين بالإحتفال
حنين بسعادة دا كله علشانى
ليمسك قاسم يدها ويجلعها أمامه قائلا بحب وتستاهلى كل حاجه حلوة فى الدنيا يا حنين
ليخرج علبة من جيبه ويفتحها أمامها قائلا بحب تتجوزينى يا حنين
حنين پصدمة بس احنا
متجوزين يا قاسم
قاسم بحب بحبك يا حنين....عرفت إنك أول واحده حبيتها واللى فات كان مجرد إعجاب وبس...موافقة تكملى حياتك معايا يا حنينى
لتومئ له حنين بسعادة ودموع ليضع قاسم الخاتم بإصبعها ويحتضنها بحب وسعادة
حنين بحبك يا قاسم أنت عوضى الحلو من الدنيا
قاسم بسعادة وأنا أكتر يا حنينى
ليأخذها من يدها ليحتفلوا بعيد ميلادها وسط فرحة من الجميع لهم فهما يستحقان هذه السعادة
ليمر شهران كانت حياة كلاهما سعيدة
يدخل قاسم من باب البيت لتتجه نحوه حنين تحتضنه بسعادة قائلة قاسم فيه خبر.....
ليخرجها قاسم من حضنه پغضب ويرميها بعد صفعها على وجهها بشدة قائلا پغضب أنا اللى هقولك الخبر دا
قاسم پغضب أنت طالق يا حنين.....
تفاعل حلو علشان البارت الأخير ينزل النهاردة
يتبع
جواز_مؤقت
آيه_محمد
دار_الروايات
دار_الرواياتالبارت الأخير
قاسم أنت طالق يا حنين
حنين
 

تم نسخ الرابط