روايه جبروت عاشق لكاتبها حبيبه
المحتويات
بعد عملتك السودا دي مش بتدلعي عايزني اطبطب وادلع ض رب الصنيه بيده وقعها على الارض طرقتك مش عجبني عايزة تتغير لانك هنا خدامه وهتفضلي هنا طول عمرك خدامه وبس ومحدش هيعرف بجوازنا لان يوم ما هتجوز هتجوز واحده نض يفه ومتربيه كويس مش واحده زيك
سابها وخرج من الاوضه بل من البيت بأكمله وقفل باب الشقه خلفه بالمفتاح ونزل وهو نازل خبط في فتاة كانت طلعه على السلم وكانت هتقع مسكها طاهر من بأحكام قبل ما تقع انا اسف انتي كويسه
بعد ايده جت رهف تدوس على رجليها صړخت پألم
طاهر بقلق رجلك وجعاكي تعالي نروح المستشفى نطمن عليها
رهف بدموع لا شكرا هي بس ۏجعاني علشان لسه مخبوطه فيها
ميلت تلم الخضار اللي اتفرق على الارض ميل طاهر
لمه بستعجال خليكي انا هلمه
لم طاهر الخضار وطلع وصلها لغيط شقتها خبطت على الباب ثواني ووالدتها صاحبة المنزل فتحت
مد ايده بالشنط بخجل اخدتها منه منال
رهف بابتسامة رقيقه شكرا يا استاذ طاهر
العفو عن اذنكم
دخلت رهف وقفلت الباب وخلعت الحجاب يشكر استاذ طاهر كنت هقع وهو سندني وساعدني في لم الخضار وطلعه
انا مشفتش مراته لغيط دلوقتي ولا ليها صوت حتا ابقي اعملي صنية كيكه واطلعلها منها
بعد فتره استغربت نغم من الخبط اللي على الباب
لانه لو طاهر ف هو معاه المفتاح وغير كدا بيقفل عليها من برا مسحت دموعها و قامت بتعب خرجت من الغرفه وقفت عند الباب پخوف نغم بصوت منخفض مين برا
انا يا حبيبتي خالتك منال صاحبة البيت
نغم ببعض الراحه حضرتك عايزة حاجة
نغم جت تفتح الباب افتكرت انه قافل عليها معلش يا طنط مش عارفه افتحلك الباب باين طاهر نسي وقفل عليا الباب من برا
خلاص هنزل وهبقى اجيلك وقت تاني يكون استاذ طاهر جه
وفتحلك الباب
فضلت نغم واقفه مكانها لغيط أما منال نزلت حست پألم في بطنها بيزداد عليها قعدت على الاريكه وهي بتمرر ايديها على بطنها پألم قامت حضرت لنفسها طعام خفيف يمكن يكون ألمها بسبب أنها مكنتش بتأكل بقالها كام يوم بس فضل زي ما هوا بدأت تنظرف الشقه لأنها من ساعت ما جت هنا وهي معملتش فيها حاجه اهو حاجه تلهي نفسها فيها وتنسي تعبها
ملك صحيت من النوم بتعب حاولة تعدل نفسها معرفتش لان رحيم بإيده
فتح براء عنيه وقام قعد جنبها وهو بيدعك في عينه وبصلها وابتسم مامي
فتحت ايديها ليه بابتسامة براء صباح الجمال انا كنت بصتبح عليك يا قمر كل يوم
حاولة تفتكر اي حاجه بس مسكت دماغها پألم انا مش عارفه حاجه هنا استني اما بابي يصحى من النوم
ميلت رأسها بخجل براء عايز يأكل
بقى أنت بتصحيني مڤزوع طب تعالى بقا
مسك ايده كلبشها وفضل يزغزغ فيه وهو بيضحك وپيصرخ بأسم ملك وهي بتابعهم بحب وفرحه
خلاص يا رحيم قلبه هيقف من الضحك
سابه وبصلها بابتسامة ميل على خدها وقام من على السرير مشي اتجه الحمام هدخل اخد شاور وانتي غيري علشان ننزل الغداء زمانه جهز
حطت ايديها على خدها بابتسامة فاقت من شرودها على ايد براء قامت غيرت ملابسها خرج رحيم خدها ونزل خرجه الجنينه بعد ما خلصه غداء وقفت ملك قدام الزهور
انا فرحانه اوي اه انا مش فاكره حاجه بس اللي متأكده منه ان علاقتنا مع بعض كانت جميله كلها حب وسعادة
حاوط بايده كتفها وهو تايه في عنيها أنا بحبك يا ملك
حست ان قلبها دق بسرعه وكأنها أول مره تسمعها أنا مش عارفه ازاى كانت اول مره اقولها ولا لا بس من حنانك وحبك اللي بشوفه في عينك من ساعة ما فقت في المستشفى وشفته خلاني أحبك وأنا متأكده اني كنت بحبك لان العيون دي اكيد عمرها ما كانت اسيا عليا في يوم من الأيام أنا بحبك يا رحيم
قبل رأسها بحب وانا بعشقك يا روح قلب رحيم
ابتسمت بحب وأتفجأة بسيارات كتير اقټحمت بوابة القصر ونزل منها حامد وعز وطارق وخلفهم شريف رفع حامد الم سدس على رحيم اللي ابتسم ابتسامه جانبيه خبيث أتفاجئ.
يتبع....
الفصل_التاسع
جبروت_عاشق
بقلم_حبيبه_الشاهد
الفصل العاشر من هنا
أتفاجئ رحيم بلكمه قويه وقع أثرها على الارض من عز صړخت ملك أنت اټجننت ايه اللي أنت عملته دا
أنت مفكر انك
مش هتتجاب لما تخط ف بنتي
رحيم مسح ال ډم من على أنفه وقام وقف بجبروت محدش بيخ طف مراته يا حامد باشا
شريف پغضب اتجوزتها يا ك الب
حامد وهو مصوب المس دس على رحيم ملك يا حبيبتي روحي أنتي استني في العربيه
هزت رأسها بړعب وهي
متابعة القراءة