قصة حق مردود كامله
المحتويات
مش واحد بس.! وبعدين لي مع مامتك اصلا..! دا بيتي وبيتك.!
زعق وهو بيحاول يقلب الترابيزة عليا يووه هو تحقيق..! بعدين المفروض تشكريني حتى..! بس الهانم بتحقق.
إبتسمت ومردتش عليه وبكل هدوء نزلت تاني لحماتي قفلت الباب وهي وقفت بسرعة اول ما دخلت وسألتني قولتي حاجة لحسام! أنا .. أنا هعملك أي حاجة بس الموضوع ميوصلش لأبوه او ليه يا شروق بالله عليكي.
كنت لسة هكمل كلامي لكن الباب اللي اتفتح بسرعة وبقوة خلاني أقف بسرعة خصوصا لما شوفت اللي كان بيخبط.!!!!!!!
كنت لسة هكمل كلامي لكن الباب اللي اتفتح بسرعة وبقوة خلاني أقف بسرعة خصوصا لما شوفت اللي كان بيخبط واللي
كنت بنضف برة وندهت عليا ويدوب لسة هتقولى اللي هي عايزاه لقيتك داخل.
سيبتهم وطلعت وأنا ببتسم على الأقل شوية من كرامتي اتردوا ليا تاني.!
كنت ماشية مش واخدة بالي من سعادتي بنفسي فخبطت في حمايا.
يمكن هو أطيب واحد بين التعابين دول..! ومراته مستغفلاه وبتخونه..! إبتسمتله ازيك يا عمي.
الحمد لله بخير.
معلش يابنتي استأذنك في كوباية شاي.
روحت أعمله كوباية الشاي برضا على عكس لما بعمل حاجة للحربوئة حماتي خلصت كوباية الشاي واستغربت إي اللي بيتكلموا في كل دا..!
م اهتمتش لأني كدا كدا هعرف ... بطريقتي.
نديت وأنا بلف في البيت عمو.! عمو سعد..!
خرجت البلكونة اللي كان بابها متوارب وسمعت الراجل الطيب اللي قولت عليه بيتكلم في التلفون يا صفية افهميني م أنت عارفة الولية مراتي عاملة إزاي .. طب يومين وجيلك يا حبيبتي...!!!!!
نديت من بعيد وكأني بدور عليه عمو سعد عمو سعد.
قفل التلفون بسرعة وطلع من البلكونة وهو بيبتسم بكل طيبة الهوا برة يشرح القلب حاجة نضيفة كدا.
سيبته وطلعت البيت فوق وأنا بفكر في اللي جاي حمايا بيخون حماتي وحماتي بتخون حمايا وجوزي عايز يتجوز عليا..!!
افتكرت حسام اللي طول مع أمه تحت ف نزلت تاني كان هي قاعدة مع سعد جوزها ف سألتها أومال حسام فين يا طنط..!!
خرج يا شروق أنا .. أنا عايزاك في كلمة.
دخلت معاها الأوضة تاني وهي قفلت بالترباص ولفتلي مش هيتجوز علا ومفاتيح البيت معاك هاتي تلفوني بقى.
إييي تاني
اممم كل الورق الخاص بالبيت يبقى بإسمي بيني وبينك يا حماتي يا قمر أنت أنا مبفهمش في شغل الورق دا ف خلي حسوم إبنك يعمله بإسمي .. كله.
ضغطت شروق على آخر كلمة وهي قصدها توصلها إنها عايزة تبقى الكل في الكل قعدت حماتها على السرير وبصت ليها بنظرة كلها غل وحقد وكره.
كانت ساكتة ظاهريا لكن الحقيقة إنها كانت بتفكر في طريقة تخلص بيها من شروق وتنهي عليها بصتلها قوي وقالت وهي بتحاول تكسب ثقتها ماشي لما يجي أنا اللي يهمني دلوقتي التلفون بتاعي والكلام اللي بيني وبين طه يتمسح.
إسمه طه.! تصدقي م شوفتش اسمه ولا أعرفه..! بيته فين على كدا.!
وأنت عايزة بيته لي.!
أنت أسئلتك كترت وأنا إيدي بتاكلني وشكلي هنشر الفيديو.
الباب خبط ودخل حمايا وأنا طلعت وأنا ببصلها بصة أخيرة بصة كلها ټهديد وتحذير.
وقفت في البلكونة وطلعت التلفون اخدت نفس ورديت على ال الو اللي سمعتها من
الطرف التاني تعرف إنك وحشتني..!!
وقفت في البلكونة وطلعت التلفون اخدت نفس ورديت على ال الو اللي سمعتها من الطرف التاني تعرف إنك وحشتني..!!
مش خاېفة حد يسمعك يا مچنونة أنت.!!
ما يسمعوا.! عيلة غم
متابعة القراءة