أول تعليق ومن محمد سلام بعد أنباء استبعاده من الأفلام المصرية والسعودية
خرج الفنان محمد سلام ونفي
ما تناقله مواقع التواصل الاجتماعي
حيث تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي شهدوا في الساعات الأخيرة تداولا حول استبعاد الفنان محمد سلام من جميع الأفلام السينمائية في مصر والسعودية وذلك بسبب موقفه الأخير الداعم للقضية الفلسطينية في أول رد فعل له على هذه الأنباء أكد محمد سلام أنه ليس لديه أي معلومات حول هذا الأمر موضحا أنه لم يتلق أي اتصالات أو معلومات رسمية تؤكد استبعاده من المشاركة في أعمال سينمائية في البلدين وأضاف الفنان بأنه لم يتم الاتصال به من أي جهة لإخطاره بأي تغيير في وضعه المهني، مشيرا إلى أنه لا يعرف كيف يمكنه التأكد من صحة تلك الشائعات
هذه ليست المرة الأولى التي يشار إلى محمد سلام في شائعات مماثلة، حيث تداولت شائعات سابقة حول رفضه للمشاركة في إحدى شركات المقاطعة، ولكنه نفى هذه الاټهامات بشكل قاطع، مؤكدًا أنه لم يتلق أي عروض
رد محمد سلام تناقل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة بعض الأخبار حول استبعاد الفنان محمد سلام من الأفلام السينمائية في مصر والسعودية، وذلك على خلفية موقفه الأخير
في أول تعليق له بخصوص هذه الأنباء، صرّح الفنان محمد سلام قائلاً: “مش عارف حاجة عن الموضوع ده، ومحدش اتصل بيا أو حكالي على استبعادي، وأنا مش عارف منين الكلام ده جاي”. رد محمد سلام
في الساعات الأخيرة، انتشرت أنباء تفيد باستبعاد الفنان محمد سلام من المشاركة في أعمال سينمائية في مصر والسعودية نتيجة لدعمه القضية الفلسطينية وأهالي غ ولكن، تبين أن هذه الأخبار غير صحيحة، حيث أكد الفنان نفسه أنه لا يعلم عن هذا الأمر شيئًا ولم يتلق أي اتصال بهذا الصدد.
هذه ليست المرة الأولى التي يشار إلى محمد سلام في شائعات مماثلة، حيث تداولت شائعات سابقة حول رفضه للمشاركة في إحدى شركات المقاطعة، ولكنه نفى هذه الاټهامات بشكل قاطع، مؤكدًا أنه لم يتلق أي عروض أو دعوات للمشاركة في مثل هذه الأعمال.
بيومي فؤاد و محمد سلام
من جانبه، أكد الفنان محمد سلام أنه يحترم ويقدر ويدعم قضيتهم، ولكنه نفى تلقيه أي عروض للمشاركة في إعلانات لشركات تخضع للمقاطعة، بهذا، يعتبر أنباء استبعاد محمد سلام من المشاركة في أعمال سينمائية مصرية وسعودية بسبب دعمه لفلسطين خبرًا مضللًا وغير صحيح.
في النهاية، يجب علينا جميعًا أن نكون مسؤولين في نقل الأخبار والمعلومات، وأن نسعى دائمًا للحصول على المعلومات من مصادر موثوقة وموثوقة قبل أن نقرر نشرها أو تداولها.